لماذا لا أزال أحب كرة القدم؟

اللحظة التي كسرتني
كنت تسع سنوات عندما سمعت جدتي تهمس: “بيليه لم يلعب كرة القدم—بل صنعها حياة.” آنذاك، لم أكن أفهم أن النوادي كانت عن عقود أو قيمة سوقية. كنت أعلم أنها عن العائلة—عن همسات منتصف الليل عند نافذتنا في بروكلين، حيث كان والدي يُطفئ التلفزيون لكنه يترك الراديو مفتوحًا.
الصمت بين الكلمات
يسمونه نافذة انتقالات. لكن ماذا لو كانت نبضة قلب؟ عندما قال: “أردّ Osmeñ”، لم يكن يتحدث عن أهداف أو راتب. كان يقول: “ما زلت أؤمن بالسحر.” وهذا السحر؟ هو يعيش في الدرجات الصفراء والخضراء فوق ريو عند الغروب.
الإرث غير موقّع—إنه يعيش
فيرديناند لم يرفض Osmeñ لأنه شكّك في موهبته. لقد رفضه لأنه أحبه كثيرًا. وربما… هذا هو سبب بقائنا على حب كرة القدم بعد خسارة كأس العالم.
LunaEcho23
التعليق الشائع (2)

عندما سمعت أن فيرديناند لم يلعب الكرة… بل صنعها! شفتُه وهو يكتب كودًا بالليل، وقلت: “هذا ليس تمريرًا، هذا إيمان!” 🤯 الآن أفهم لماذا البكاء عند خسارة البرازيل؟ لأننا نبكي على الجوار… لا على النتيجة! فإذا كان ‘أوسمن’ هو الإجابة… فلماذا نشتري تذاكر؟ لأننا نحب الكرة بذكاء أكثر من موهبة! شاركني: هل تعتقد أن الفوز يعتمد على التحليل أم على الدعاء؟

Ferdinand không chơi bóng đá — anh ấy làm nó thở! Tôi từng nghĩ đó là hợp đồng thị trường… nhưng hóa ra là lời thì thầm của bà ngoại lúc nửa đêm ở Brooklyn! Bây giờ tôi hiểu rồi: yêu bóng đá không phải vì chiến thắng — mà vì nó… có hồn! Bạn đã bao giờ khóc vì một pha bóng mà không ai ghi lại? Hãy comment nếu bạn cũng từng nghe tiếng thì thầm từ chiếc radio cũ kĩ ấy!

