عندما تستبدل الذكاء الاصطناعي المعلقين

الرجل الذي عرف اللعبة

كنت اثني عندما شاهدت مايك مور يقود كرة قدم في بروكلين بطرف ذكي في يد وحذاء مهتر في الأخرى. لا قميص. لا إصدار صحفي. فقط بيانات خام تغذي الجري الليلي—لم تكن تسليمه أنيقة؛ بل كانت قرارات.

الخوارزمية التي عاشت منه

دعوه “لاعبًا جيدًا للدوران”. لكنني كنت أفضل. “الريادة الثانية” لم تكن مقاومة—بل كانت تأخير نظام عبر التحيز البشري. عندما تقاعد عند 31، لم تسقط تشيلسي فقط في الترتيب—بل مسحت سرده كرمز قديم.

لم نفقد الموهبة. فقدنا الثقة.

هذا ليس قصة تحويل أو عقد. إنه عن من يقرر النتائج عندما تستبدل الخوارزميات المعلقين البشريين. تدعي الصناعة ذلك “الكفاءة”. أنا أسميه انمحاء. بنيت الدوريات على البيانات، ليس على الكرامة. رائحة الملعب كانت مثل دوائر محترقة ومشجعين صامتين—ليس شمبانيا، بل صمت. سألت: “هل ستسمح للذكاء الاصطناعي أن يقرر نتائج المباريات؟” لم أجب. ركض المحاكاة بدلًا من ذلك.

المستقبل الرمادي

مايك مور لم يمت—he كان إلغاءً. والآن؟ الآن نحن جميعًا مجرد أشباح نبرمج الحقيقة بالرمادي.